الخميس، 12 يونيو 2014

8 طرق للتعامل مع الروتين اليومي في الشركات

type='html'>

8 طرق للتعامل مع الروتين اليومي في الشركات

هل تشعر أنك عالق في وظيفة مملة؟ إذا كان الأمر كذلك، فاعلم على الأقل أنك لست الوحيد الذي يعاني من هذا الأمر
 لذلك، إن كنت بحاجة إلى التمسك بوظيفتك الحالية في الوقت الراهن، فإن عليك البحث عن التغيير الذي من شأنه مساعدتك في تحويل الملل إلى إبداع. وقد بينت البحوث أن تجديد نمط الأعمال، يحسن من مزاجنا وإنتاجيتنا أيضا. 

وهنا بعض الطرق للتعامل مع الـ”روتين” اليومي في الشركات:
1. التجديد: يحتاج دماغك إلى التحفيز. لذلك، حاول القيام بمهامك المملة بطريقة مختلفة، وفي أوقات مختلفة، أو مع أشخاص مختلفين. 
كما عليك تحديد جدول أعمالك الخاص. وإذا كنت تحس بالملل لأنك تشعر بانعدام الطموح في العمل، أو تقضي يومك من غير هدف معلوم، كن أكثر انضباطا وأكتب أهدافك على نحو محدد وقابل للتحقيق يومياً.
2. العمل من المنزل: تسمح الشركات للموظفين بالعمل من خارج المؤسسة في بعض الأحيان، أو بشكل دائم. ويمكن لذلك أن يخفف من ضغوط العمل والحياة العائلية.
3.حول تركيزك: إذا كانت مسؤولياتك متشابهة، أو أوكلت إليك الواجبات نفسها طوال الوقت، اطلب من رئيسك في العمل، إذا كان بإمكانك التعديل على برنامج عملك أو نوع المهمات الموكولة إليك، وهو بدوره سيحترم رغبتك بإتقان شيء جديد.
4. قدم يد المساعدة: يمكنك أن تعالج مسألة الضجر في العمل، من خلال سؤال الزملاء فيما إذا كانوا بحاجة إلى المساعدة، وتقديم يد العون إليهم.
5. أجر المزيد من التغييرات على عاداتك القديمة: أدخل أفكارا جديدة إلى عملك. وخذ شيئا قمت به مسبقا أو قام به فريقك، واكتشف ما إذا كان بإمكانك عمله بوسيلة جديدة أو مختلفة.
6. ارسم خريطة ذهنية: إذا كان تقدمك في مشروع معين يتسم بركود تام. اعمل رسما تخطيطيا وضع عنوان الموضوع الرئيس في منتصف قطعة من الورق، وارسم عليه دائرة و10 خطوط صغيرة حولها، ثم اكتب 10 أفكار أو مهام تتعلق بالموضوع الرئيس على كل خط.
7. العصف الذهني: اجمع بعض الزملاء المبتكرين وعالجوا معا قضية معينة. والتقط أكبر عدد من الأفكار الجديدة فقط، عندئذ سيكون لديك متسع من الوقت لفرزها في وقت لاحق.
8. وسع آفاقك: يسهل العثور على موضوعات أو مجالات تلهمك وتعمل على تنشيطك لتكون خلاقا دائما، شرط توافر شيء ما يثير الحماسة ويحاكي الطموح.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق